لقت وثائق أدرجها المكتب المسير للرجاء البيضاوي على الموقع الرسمي للفريق الأخضر جدلا واسعا في أوساط الجمهور الرياضي ،الذي شكك البعض منه في صحتها.
حيت إتهم بعض رواد مواقع التواصل الإجتماعي مسؤولي الرجاء بتزوير وثيقة تفيد أن تأسيس الأخضر يعود ل19مارس 1949 من طرف الجزائري ذو الجنسية الفرنسية آنذاك بن أبادجي،مستغربين عن إقدام المكتب المسير للرجاء بإخفاء تاريخ كتابة الوثائق وكذا الطابع .
حيت إتهم بعض رواد مواقع التواصل الإجتماعي مسؤولي الرجاء بتزوير وثيقة تفيد أن تأسيس الأخضر يعود ل19مارس 1949 من طرف الجزائري ذو الجنسية الفرنسية آنذاك بن أبادجي،مستغربين عن إقدام المكتب المسير للرجاء بإخفاء تاريخ كتابة الوثائق وكذا الطابع .
من جهة أخرى إستغرب البعض عن إقد ام الرجاء الإحتفال بعيد ميلادها 66 يوم 20مارس بينما الوثائق التي لم تتبث صحتها تفيد أن الأخضر أسس يوم 19 مارس تحت مسماه الجديد ٱنذاك “رادجا” بعد أن كان إسمه نادي الفتح ،بينما السنة الماضية إحتفل الجمهور الأخضر يوم 25مارس !
ومادفع روآد مواقع التواصل الإجتماعي أن الوثيقة كتبت بخط اليد على ورق مخطط واصفين إياه “ورق دفتر السلك” معتبرين أن نوعية هذا الورق لم تكن آنذاك وأنها حديثة الكتابة على حد تعبيرهم
ويخلد نادي الرجاء البيضاوي الذكرى 66لتأسيسه هذه السنة على وقع تذبذب في نتائج الأخضر مع تسجيل تألق إفريقي للنادي
ومادفع روآد مواقع التواصل الإجتماعي أن الوثيقة كتبت بخط اليد على ورق مخطط واصفين إياه “ورق دفتر السلك” معتبرين أن نوعية هذا الورق لم تكن آنذاك وأنها حديثة الكتابة على حد تعبيرهم
ويخلد نادي الرجاء البيضاوي الذكرى 66لتأسيسه هذه السنة على وقع تذبذب في نتائج الأخضر مع تسجيل تألق إفريقي للنادي



ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق